دعاء حداد شاما
منصب مفتشه بوزاره الصحه لواء الشمال
متزوجه وام لثلاثه اولاد ، من سكان الناصره.
تشغل منذ سنه 2014 منصب مفتشه بوزاره الصحه لواء الشمال و مركزة موضوع منع العنف للجيل الذهبي في اللواء .
حاصلة علب لقب ثاني بالعمل الاجتماعي.
حاصله على تقدير من مفوّض الدوله على إنجازاتها وتميّزها في عملها في سنه 2019.
د. هلال طرودي
طبيب عام
خرّيج التخنيون.
مدير عام الاتحاد الأكاديمي- حيفا
د. ايهاب فرح
شريك في قسم الضرائب في شركة المحاماة هرتسوغ، فوكس ونيئمان. متخصص بقضايا ضرائب الشركات العامة التي تشمل: تخطيط الضرائب الدولية، الجوانب الضريبية لعمليات الدمج والامتلاك والمعاملات التي تنطوي على صناديق التحوّط والأسهم الخاصّة.
حاصل على اللقب الثاني بتفوّق من الجامعة العبرية في القدس وعلى اللقب الأول في المحاماة من جامعة حيفا، بالإضافة الى اللقب الأول والثاني في برنامج القانون من جامعة ميشيغين كذلك حصل على منحة جرتيوس في مدرسة القانون في جامعة ميشيغين في الولايات المتحدة الأمريكية. يعمل كمحاضر في موضوع قانون الضرائب في قسم القانون في جامعة حيفا ونشر العديد من المقالات في هذا المجال.
قبل انضمامه الى شركة هرتسوغ، فوكس ونيئمان، عمل د. فرح خمس سنوات في شركتي محاماة مرموقتين في نيويورك وقبل ذلك، مَلَكَ وأدار مكتباً خاصاً في البلاد، لمدة عشر سنوات.
د. فرح هو عضو فخري في رابطة Phi Kappa Phi.
د. نيفين علي الصالح- دراوشة
عاملة اجتماعية، أم لسما ولشدن ولفؤاد. تعيش في القدس. باحثة ومحاضرة في مدرسة الخدمة الاجتماعية في جامعة بار إيلان، تدرّس مساقات في مجال الكفاءة والحساسية الثقافية، أساليب التدخل في العمل الاجتماعي، التدخّل مع الأسرة.
باحثة في مجال العنف وحالات الصراع – أبحاث كميّة ونوعية، حيث تبحث في ظاهرة العنف بكافة جوانبها: على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع وطرق مواجهة المُعَالَجَات/ين للعنف وكذلك طرق مواجهة العاملات/العمال والأخصائيين الاجتماعيين، ظواهر يعانون منها كالعنف والصدمة.
كذلك تتخصص، د. علي الصالح- دراوشة في بحثها، في مجال الكفاءة الثقافية في سياق النظام الصحي والأوساط الأكاديمية وخدمات الرعاية الاجتماعية. على وجه التحديد، تفحص العلاقة في اللقاء ما بين العاملات /العمال والأخصائيين الاجتماعيين مع المُعَالَجَات/ين من ثقافة مختلفة عن ثقافتهم.
لد. علي الصالح دراوشة منشورات في مجلات ذات تصنيف عالمي في مجال العنف المجتمعي والأسري واسقاطاته على المراهقين والآباء من المجتمع العربي وكذلك على العاملات/ العمال الاجتماعيين في مناطق الصراع.